وصف أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز بلدة العوامية بمصدر للإشعاع والفكر، ففيها المهندس والكاتب والطبيب والمفكر والمخترع وكل أطياف المجتمع الذين برزوا في المعارف أجمع، وبالتالي ليس غريبا على هذه البلاد أن تحتضن مثل هذه المجاميع في كل مدنها ومحافظاتها صغيرها وكبيرها، مشيراً إلى أن مشروع وسط العوامية بني بأياد وطنية وأشرفت عليه أياد وطنية وعمل فيه الكثير من أبناء العوامية العزيزة من الشباب والحرفيين، فأي شرف وفخر أكثر من هذا أن نجد مشروعا رائدا بهذا الحجم والإتقان ينجز بأيدي مواطنين.
وأكد أن المشاريع التنموية كمشروع وسط العوامية تبهج المحب وتفرح المواطن الصادق، ولكنها في الوقت نفسه تغضب وتزعج الكاره والحاقد والحاسد، ونحن لا نلتفت للوراء ولا للحاسد والكاره والحاقد، فلهم أن يموتوا بحقدهم وغيضهم وبما تحمله نفوسهم ونحن لا نكشف ما في الصدور ولا نبحث عن مثالب الآخرين، ولا نقبل أن يزايد علينا أحد في عروبتنا أو إسلامنا. واعتبر، خلال لقائه في مجلسه الأسبوعي (الإثنينية) وفداً يضم كافة شرائح المجتمع من أهالي العوامية بمحافظة القطيف بمناسبة إنجاز المشروع، أهالي العوامية اليد البيضاء في هذا المشروع سابقاً ولاحقاً. وقال: «مشروع تطوير وسط العوامية لا نشكر عليه بل هو واجب علينا لاسيما أن القيادة الرشيدة حريصة على تلمس احتياجات المواطن دائما وتفقد النواقص التي من شأنها أن ترفع قيمة المكان وتجعله مكانا صالحا وآمنا وقابلا للتنمية، وهذا المشروع ليس نهاية المطاف بل بداية مشرفة».
وأضاف: «إن كان أهل العوامية سعداء بهذا المشروع مرة فأنا سعيد ألف مرة، وستتبعه مشاريع أخرى في محافظات أخرى ومناطق أخرى ولكل متأخر يلحق بالركب ويجب أن يعالج كما يستحق في كل المحافظات في المنطقة الشرقية، وهذا وعد وعهد بأن ننفذ توجيهات القيادة الرشيدة التي لا تألو جهدا ولا تقبل بأقل من الإتقان الكامل لكل عمل يؤدى»، مشيدا بجهود أمانة المنطقة التي عملت على مدار الساعة لإنجاز العمل.
وأكد أن المشاريع التنموية كمشروع وسط العوامية تبهج المحب وتفرح المواطن الصادق، ولكنها في الوقت نفسه تغضب وتزعج الكاره والحاقد والحاسد، ونحن لا نلتفت للوراء ولا للحاسد والكاره والحاقد، فلهم أن يموتوا بحقدهم وغيضهم وبما تحمله نفوسهم ونحن لا نكشف ما في الصدور ولا نبحث عن مثالب الآخرين، ولا نقبل أن يزايد علينا أحد في عروبتنا أو إسلامنا. واعتبر، خلال لقائه في مجلسه الأسبوعي (الإثنينية) وفداً يضم كافة شرائح المجتمع من أهالي العوامية بمحافظة القطيف بمناسبة إنجاز المشروع، أهالي العوامية اليد البيضاء في هذا المشروع سابقاً ولاحقاً. وقال: «مشروع تطوير وسط العوامية لا نشكر عليه بل هو واجب علينا لاسيما أن القيادة الرشيدة حريصة على تلمس احتياجات المواطن دائما وتفقد النواقص التي من شأنها أن ترفع قيمة المكان وتجعله مكانا صالحا وآمنا وقابلا للتنمية، وهذا المشروع ليس نهاية المطاف بل بداية مشرفة».
وأضاف: «إن كان أهل العوامية سعداء بهذا المشروع مرة فأنا سعيد ألف مرة، وستتبعه مشاريع أخرى في محافظات أخرى ومناطق أخرى ولكل متأخر يلحق بالركب ويجب أن يعالج كما يستحق في كل المحافظات في المنطقة الشرقية، وهذا وعد وعهد بأن ننفذ توجيهات القيادة الرشيدة التي لا تألو جهدا ولا تقبل بأقل من الإتقان الكامل لكل عمل يؤدى»، مشيدا بجهود أمانة المنطقة التي عملت على مدار الساعة لإنجاز العمل.